كان فتح القدس على يد صلاح الدين الأيوبي عام 583هـ/ 1187م، بعد 88 عاماً من الحكم الصليبي، بداية مرحلة جديدة يسودها الأمن والأمان مفعمة بالنهضة الثقافية، الاجتماعية، الاقتصادية والمعمارية، أدت هذه التغيرات لذيوع نشاط معماري غني شكَّل بدوره انبعاثًا مجددًا لطراز العمارة الإسلامية في القدس، كان له أبلغ الأثر على العمارة الإسلامية في القدس خلال العصور اللاحقة للعصر الأيوبي.
المصادر:
5.المسجد الأقصى المبارك، لـ محمد غوشة.
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *