في هذه الحلقة، نخاطب الضمير العربي الذي كان يومًا حيًّا.. نُخاطب الجندي الذي استعاد القدس، والجندي الذي قصف تل أبيب، والجماهير التي هتفت للضيف…
أين أنتم اليوم؟
هل بات الخوف من العار أقسى من العار ذاته؟
غـ.ـزة لا تطلب بيانًا.. تطلب طوفانًا.
شارك
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *