مشغل 1
مشغل 2
مشغل 3

باعوا الحمير والبقر… ليشتروا سلاحًا! في أم الفحم، ما كان السلاح ترف…

حين كانت بعض القرى تبحث عن السلام … كانت أم الفحم تبحث عن السلاح.
في ثلاثينيات القرن الماضي، باع الفحماويون دوابهم ليشتروا البنادق.
وقفوا في وجه الانتداب البريطاني، ونظموا أنفسهم، وأداروا بلدهم وحدهم…
حتى جاءت هدنة رودس، وسُلّمت أم الفحم بلا قتال. لكن القصة لم تنتهِ هناك.
في أيار 2021، عادت أم الفحم لتقول: ما زلنا هنا.
هذه الحلقة من سلسلة تاريخنا فلسطين، تحكي قصة مدينة لم تتوقف عن المقاومة.

المصادر:
ثورة 1936-1939 في فلسطين: خلفياتها وتفاصيلها ومصيرها – عارف العارف
تاريخ فلسطين الحديث – عبد الوهاب الكيالي

التعليقات

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حلقات مشابهة

جميع البرامج