مشغل 1
مشغل 2
مشغل 3

بإقرار كل من أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) و(علي بن أبي طالب) و(معاذ بن جبل)، القدس أرض وقف إسلامي، وهو ما أكده أبو حنيفة وسفيان الثوري ، فقالوا إن للإمام في ذلك الخيار، إن شاء وقفها، وكذلك فعل عمر.

إذ رأى أمير المؤمنين عمر أن المصلحة في أن يقفها للمسلمين، وقد وقفها، وتم إجماع المسلمين على ذلك، وعلى نهج الخلفاء الراشدين سار الاموين والعباسين وصولاً للحكم العثماني كلهم أجمعوا على ان فلسطين ارض وقف إسلامي لا يجوز التصرف بها.

المصادر:

  1. الفتح القسي في الفتح القدسي، لـ عماد الدين الكاتب الأصفهاني.
  2. المفصل في تاريخ القدس، لـ عارف العارف.
  3. سيرة مدينة القدس، لـ خالد محمد غازي.
  4. أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك، لـ عبد الله معروف عمر.

5.المسجد الأقصى المبارك، لـ محمد غوشة.

التعليقات

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حلقات مشابهة

جميع البرامج