وعلى الرغم من أن إقامة السلطان سليم الاول في القدس لم تستمر إلا يومين لكنها أثّرت كثيراً فيه، فصلّى في المسجد الأقصى ومسجد قبّة الصخرة، وزار قبور الأنبياء والأولياء في المدينة، وتصدّق على الفقراء والمساكين بها، ثم عزم على بناء سورها المهدم..
تخيلوا معي هذا السلطان الذي عرف بقسوة القلب يبكي في القدس سبحان الله مغير الأحوال..
المصادر:
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *