الملخصات

العنوان :
عن الملخص:

حين دخل عمر بن الخطاب القدس، لم يدخلها فاتحًا بالسيف، بل بعهدٍ من أعدل العهود في التاريخ.
هذه هي العهدة العمرية، التي أمّنت أهل إيلياء على أنفسهم ومعابدهم ومعتقداتهم، ووضعت حجر الأساس لتسامح فريد في قلب المدينة المقدسة.
تابعوا معنا أبرز بنودها، وقصة تسلُّم المفاتيح من بطريرك القدس.
المصادر:
الطريق إلى القدس.

عدد مرات التنزيل : 1

ملخصات مشابهة