مشغل 1
مشغل 2
مشغل 3

هل يقدر الفلسطينيون الأمانة التي في أعناقهم؟

في قلب نابلس، خبأت عائلة فلسطينية صرّة من 152 ليرة عثمانية لأكثر من 100 عام، دون أن يلمسوها أو يعرفوا صاحبها… ثروة كاملة بقيت محفوظة جيلًا بعد جيل، حتى سلّمت رسميًا للدولة التركية.
مش مجرد قصة عن أمانة قديمة، بل رسالة عن معنى الوفاء الفلسطيني: إذا كان الفلسطينيون ما فرّطوا بصرّة نقود، كيف ممكن يفرّطوا بأمانة أكبر؟ أمانة الأرض والمقدسات.
شاهد القصة كاملة، واكتب لنا في التعليقات: شو بتعني إلك “الأمانة” اليوم؟

المصادر:
الأناضول
الجزيرة

التعليقات

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حلقات مشابهة

جميع البرامج