كان الإمام الليث بن سعد، خامس الفقهاء الأربعة من أكبر أثرياء مصر، ومع كثرة علمه وفقهه وورعه كان كريماً سخياً، لا يكاد يفوقه في الكرم أحد، حتى عُرف بهذه الصفة وصارت من سجاياه التي لا تنفك عنه بحال من الأحوال وله مواقف كثيرة تدل على كرمه وعطائه وعظيم فضله.
فلما التقى منصور بن عمار ووجده خطيباً مفوهاً، فعل معه موقفاً لا يُنسى. فما هو ذلك الموقف؟
المصادر:
سير أعلام النبلاء – للذهبي.
البداية والنهاية – لابن كثير.
أسد الغابة – لابن الأثير.
صفة الصفوة – لابن الجوزي.
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – لأبي نعيم الأصبهاني.
الطبقات الكبرى – لابن سعد.
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *