حين أنار الله قلب بلال بن رباح بنور الإسلام، وعلم أن الإسلام يرفع من مكانة الإنسان، وكرامة الإنسان، وأنه لا يفرق بين عربيّ ولا أعجمي، ولا أبيض ولا أسود، امتلأ قلبه حباً بالإسلام، وذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ وأعلن إسلامه، بل وجهر به ولم يخفه. ولم يبالِ بأن سادته من الكفار أعداء النبي سينالون منه أذى وتعذيباً.
المصادر:
سير أعلام النبلاء – للذهبي.
البداية والنهاية – لابن كثير.
أسد الغابة – لابن الأثير.
صفة الصفوة – لابن الجوزي.
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – لأبي نعيم الأصبهاني.
الطبقات الكبرى – لابن سعد.
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *