مشغل 1
مشغل 2
مشغل 3

شيخ الاقصى والقدس الذي أصبح شوكة في حلق الاحتلال الصهيوني للقدس الحاضر مؤلم بظل جائحة التطبيع لبعض الأشخاص، لكن حياة الشعوب أطول بكثير من حياة الزعماء، وعليه فإن المستقبل للشعوب والضمير العربي والإسلامي سينتصر للقدس والأقصى ولفلسطين هذه الكلمات، ربما كانت من آخر ما قاله شيخ الأقصى رائد صلاح، قبل أن يعتقله الاحتلال، ويودعه في سجونه الانفرادية، فلماذا كل هذه الهجمة الصهيونية على الشيخ رائد، وما قصته مع القدس والأقصى. ولد الشيخ رائد صلاح عام 1958 في مدينة أم الفحم بالأرض المحتلة عام 1948، وانضم للحركة الإسلامية في السبعينات، ثم فاز عنها برئاسة بلدية أم الفحم 3 مرات، أولاها عام 1989، حتى استقال عام 2001. عاش الأقصى في دم الشيخ رائد صلاح منذ طفولته، حتى صار قضيته الأولى التي دفع من أجلها أثمانا بالغة من حريته وحياته. لكنه ترك بصمة خلدت اسمه إلى جانب الأقصى، فصار يعرف بالأقصى، ويعرف الأقصى به

المصادر:

1. الفتح القسي في الفتح القدسي، لـ عماد الدين الكاتب الأصفهاني.

2. المفصل في تاريخ القدس، لـ عارف العارف.

3. سيرة مدينة القدس، لـ خالد محمد غازي.

4. أطلس معالم المسجد الأقصى المبارك، لـ عبد الله معروف عمر.

5.المسجد الأقصى المبارك، لـ محمد غوشة.

التعليقات

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حلقات مشابهة

جميع البرامج