كانت قبائل الهوسا تنظر إلى الإسلام في البداية بالريبة، فاستمروا لفترة طويلة متمسكين بعباداتهم التقليدية، لكنهم بالأخير اعتنقوا الإسلام، ثم تعزز إسلامهم على يد التجار والعلماء المسلمين، حتى إنهم دمروا كل أماكن العبادة الوثنية، بعدما أعلن جميع ملوك الهوسا اعتناقهم للإسلام ليصبح الدين الرسمي لإماراتهم. زار كثير من العلماء البلاد، للدعوة ونشر الإسلام، أنشأوا عددا كبيرا من المساجد، حتى صارت منارات لنشر الدعوة الإسلامية فيها وفيما حولها، نجحوا في القضاء على الوثنية. المصادر:
1.تاريخ الجبرتي عجائب الاثار في التراجم والاخبار، لـ عبد الرحمن الجبرتي.
2.كتاب ” بدائع الزهور في وقائع الدهور، لـ ابن إياس
3.تاريخ المقريزي (المقفى الكبير)
4.النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، لـ ابن تغرى.
#تاريخنا
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *