مشغل 1
مشغل 2
مشغل 3

قصة الصحابي الذي شهد له الرسول بالجنة ولم يسجد لله سجدة | 32

كان عمرو بن أقيش، ولقبه الأصيرم قد رغب في الإسلام، وهو من أهل المدينة المنورة، ولكنه تأخر لأن له مالٌ عند بعض المشركين، فأخَّرَ إسلامه حتى يسترد دينه.
وحين خرج المسلمون في غزوة أحد، مالبث أن أسلم ولحق بهم قبل أن يصلّي لله صلاة أو يسجد لله سجدة.
وفي أُحُد مات شهيداً، ثم ذكروا أمره للنبي صلى الله عليه وسلم، فشهد له بالجنة قائلاً: إنه لمن أهل الجنة.

المصادر:
فتح الباري في شرح صحيح البخاري – لابن حجر العسقلاني.
مسند الإمام أحمد بن حنبل.
تهذيب التهذيب – لابن حجر العسقلاني.
سير أعلام النبلاء – للذهبي.
البداية والنهاية – لابن كثير.
الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني.

التعليقات

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حلقات مشابهة

جميع البرامج