كان لأبي حنيفة جار يسهر الليل يسكر ويغني ، وأبو حنيفة يسهر الليل يقومه بالصلاة وتلاوة القرآن.
في أحد الأيام افتقد أبو حنيفة جاره ولم يسمع غناءه، فماذا فعل معه؟
وكيف تكون أخلاق العلماء والدعاة مع عامة الناس..؟
المصادر:
سير أعلام النبلاء – للذهبي.
البداية والنهاية – لابن كثير.
أسد الغابة – لابن الأثير.
صفة الصفوة – لابن الجوزي.
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – لأبي نعيم الأصبهاني.
الطبقات الكبرى – لابن سعد.
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *