في العام الثالث عشر من البعثة، وبينما كان المهاجرون قد وجدوا الأمن والسكينة بين إخوانهم الأنصار في المدينة، ظلّ رسول الله ﷺ في مكة يواجه أذى قريش، وفي موسم الحجّ، قدِم وفدٌ من الأنصار فبايع النبي ﷺ بيعة العقبة الثانية، المعروفة في السيرة النبوية ببيعة العقبة الكبرى.
المصادر:
السيرة النبوية – ابن هشام
سير أعلام النبلاء – الذهبي
البداية والنهاية – ابن كثير
أسد الغابة – لابن الأثير
التعليقات
شكرا جزيلا علي مجهودكم الكبير لطالما افادنا ماتقدمون من معلومات تاريخيه حياكم الله يا أبا الحارث
اترك تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *